مرت أربعة أعوام على حظر الحركة الإسلامية بجناحها الشمالي في البلاد، وحتى اللحظة، لا يزال المجتمع العربي يعيش تبعات هذه الخطوة، فيما تنحدر إسرائيل إلى مسارات الفاشية، والمزيد من التصريحات العنصرية في محاولة لإسقاط الشرعية عن العمل السياسي العربي في الداخل، وسط تراجع مستمر لهامش الحريات، وتصعيد في حملة الملاحقة السياسية.
يأتي ذلك بالتزامن مع قرار محكمة الصلح في مدينة حيفا، الأحد، إدانة الشيخ رائد صلاح، بتهمة التحريض وتأييد ودعم الحركة الإسلامية (الشمالية) التي كان رئيسًا لها، في محاكمة سياسية بامتياز، استمرت لأكثر من عامين، منذ هبة باب الأسباط (البوابات الإلكترونية عام 2017) بالقدس. (عرب48)
من المهم التنويه أن موقع رِواق يحترم حقوق النشر ويبذل قصارى جهده لتحديد أصحاب الحقوق في المنشورات او الصور ومقاطع الفيديو أو غيره مما يصل الينا، وفي حال أنكم وجدتم أن لكم صورة او فيديو او منشورا تمتلكون حقوقا فيه، فيرجى الاتصال بنا للتوقف عن استخدامها عبر الخاص في هذه الصفحة أو [email protected] حسب قانون 27 أ(סעיף 27א לחוק זכויות היוצרים)
التعليقات