بعد ساعات من وقوع العملية اليوم في مستوطنة "عيلي" وصل وزير الأمن القومي ايتمار بن غفير الى مسرح العملية، وشنّ هجوما على سياسات الحكومة قائلا بأنه حان وقت تنفيذ عملية عسكرية واسعة في الضفة الغربية.
مسؤولون في الحكومة والائتلاف الحكومي ردّوا على بن غفير بهجوم حاد بالقول " الكلب الذي ينبح لا يعض". وأضاف مسؤولون في الحكومة بحسب القناة 12: بأن بن غفير هو "الحلقة الأضعف في الحكومة" وأنه "ولد صغير حصل حقيبة الأمن"
يشار الى أنه في أعقاب العملية، عقد رئيس الحكومة جلسة تقييمية عاجلة بمشاركة القيادة الأمنية، حيث لم يتم دعوة ايتمار بن غفير اليها، كما أنه لم يتم استدعاء أيضا الوزير في وزارة الأمن بتسلئيل سموتريش.
من المهم التنويه أن موقع رِواق يحترم حقوق النشر ويبذل قصارى جهده لتحديد أصحاب الحقوق في المنشورات او الصور ومقاطع الفيديو أو غيره مما يصل الينا، وفي حال أنكم وجدتم أن لكم صورة او فيديو او منشورا تمتلكون حقوقا فيه، فيرجى الاتصال بنا للتوقف عن استخدامها عبر الخاص في هذه الصفحة أو [email protected] حسب قانون 27 أ(סעיף 27א לחוק זכויות היוצרים)
التعليقات