| 24 تشرين ثاني 2024 | 22 جمادي الأول 1446 هـجرية
  
  
  
الفجر
الشروق
الظهر
العصر
المغرب
العشاء
الخميس - 01 كانون ثاني
0/0
الخميس - 01 كانون ثاني
0/0
الخميس - 01 كانون ثاني
0/0
الخميس - 01 كانون ثاني
0/0
الخميس - 01 كانون ثاني
0/0

أبو ماجد: السماسرة والإقطاعيون الجدد يسيطرون على أم الفحم

  2022/06/05   16:00
شارك الخبر مع أصدقائك
طباعة
أضف تعقيب

حذر عضو بلدية ام الفحم مصطفى ابو ماجد ، من ظاهرة سيطرة السماسرة ودائرة اراضي اسرائيل ، بالسيطرة على اراضي تقع ضمن نوفذ مدينة ام الفحم والتي تسمى " اراضي الدولة " .

واضاف ابو ماجد ، أن الاراضي التي يتم مصادرتها من قبل السماسرة ، يجب ان تكون مخزون احتياجي لاهالي ام الفحم ، لفتح شواعر وطريقات ولإقامة بنايات عامة وملاعب ومنتزهات ومدارس ومكتبات عامة ومراكز صحية.

وجاء في منشور كتبه على موقع التواصل الاجتماعي ، النص الاتي :-

ظاهرة غاية في الخطوره ويجب ردع هؤلاء الجشعين والذين لا يعنيهم سوى كروشهم وقروشهم.
في الآونه الأخيره هنالك هجوم شرس على أراضي تقع ضمن مسطّح نفوذ أم الفحم والتي تسمّى "أراضي دوله"،حيث تتمّ صفقات التبديل بين السماسره ودائرة اراضي اسرائيل وهيمانوتا.
هذه الاراضي من المفروض أن تكون المخزون والإحتياطي لأهل ام الفحم لفتح الشوارع والطرقات ولإقامة البنايات العامّه والملاعب والمتنزّهات والمدارس والمكتبات ورياض الأطفال والمراكز الصحيّه وغيرها.
يجب التصدّي لهذه الصفقات المشبوهه إعلاميّاً وجماهيريّاً،فهذه الأراضي هي حاضر ومستقبل أبنائنا وبناتنا.
إنّ أشدّ ما يقلقني أن تكون هذه الأراضي بأيدي ثلّة قليلة من السماسره،عندها سيتوجّب على شبابنا ان يكونوا عبيداً لهذه الثلّه من أجل إمتلاك بضعة أمتار لبناء منزل الزوجيّه،وهذا ما يسمّى نظام الإقطاع.
قبل أن تسألوني،ما دورك كعضو بلديّه وممثّل جمهور.
من الناحيه القانونيّه لا نستطيع أن نفعل شيئاً،أو هكذا قيل لي من قبل محامين ومهندسين الذين شاورتهم بالأمر.
ثمّ إنّ الدولة التي يجب أن تهتمّ لمواطنيها وتوفّر لهم المسكن،هي التي تبيع الأرض،ناهيك على أنّها لم تقم ببناء مدينه عربيّه واحده وبنت مئات المدن اليهوديّه.
أقترح دعوة الناس كل الناس وممثّلي البلديه ورجال قانون ومهندسين لإجتماع عام للتشاور وبحث الامر من كل جوانبه وطرق التصدّي له.
مهمّ اسمع رايكم بالموضوع وليس هنالك ما يخيف،لأنّ البعض يخاف حتى التعقيب.


من المهم التنويه أن موقع رِواق يحترم حقوق النشر ويبذل قصارى جهده لتحديد أصحاب الحقوق في المنشورات او الصور ومقاطع الفيديو أو غيره مما يصل الينا، وفي حال أنكم وجدتم أن لكم صورة او فيديو او منشورا تمتلكون حقوقا فيه، فيرجى الاتصال بنا للتوقف عن استخدامها عبر الخاص في هذه الصفحة أو [email protected] حسب قانون 27 أ(סעיף 27א לחוק זכויות היוצרים)

لإضافة تعقيب الرجاء تعبئة البيانات

أضافة

التعليقات