| 24 تشرين ثاني 2024 | 22 جمادي الأول 1446 هـجرية
  
  
  
الفجر
الشروق
الظهر
العصر
المغرب
العشاء
الخميس - 01 كانون ثاني
0/0
الخميس - 01 كانون ثاني
0/0
الخميس - 01 كانون ثاني
0/0
الخميس - 01 كانون ثاني
0/0
الخميس - 01 كانون ثاني
0/0

منتجع الواحة: " إن جاءكم فاسق بنبأ فتبيّنوا"

  2020/06/23   19:26
   رواق / تصوير خاص لموقع رواق
شارك الخبر مع أصدقائك
طباعة
أضف تعقيب

أصدر منتجع الواحة في أم الفحم بيانا عصر اليوم الثلاثاء، يدحض فيه ادعاءات حول خط مياه من ملعب استاد السلام يصبّ في منتجع الواحة المحاذي للاستاد. وجاء في البيان ما يلي:"

بسم ألله الرحمن الرحيم:

"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ"

من المؤسف حقا أن يقوم أي فرد، كان من كان، بالقيام برمي الإتهامات جزافا، دون أن يتبين أو يتفحص الأمور قبل النشر المسيء والغير صحيح إطلاقا.

إن الإدعاء بأن خط المياه المذكور في نشرة السيد محمد حج داهود يصب في منتجع الواحة، وعلى حساب مياه استاد السلام هو أقل ما يوصف بأنه محض إفتراء وإساءة كبيرة تمس بالسمعة الطيبة للمنتجع وأصحابه وعامليه على حد سواء، ولو تفضل صاحب النشرة بزيارة الملعب والمنتجع وتعقب مسار الخط المذكور قبل مسارعته بهذا النشر المسيء لما قام بهذا النشر المُغرض. ومن المؤسف بأن صاحب النشرة لم يقم حتى بالتواصل مع أي من الأطراف المعنية بهذا الشأن، لتبيان الأمر عن قرب، لا مع منتجع الواحة ولا مع البلدية ولا مع مسؤولي صيانة الملعب ولا مع إتحاد مياه وادي عارة ولا حتى مع المقاول الذي ينفذ أعمال الصيانة في الملعب.

وعلى أرض الواقع، فإن الماسورة أو الخط الذي إدعى صاحب النشرة بأن المقاول "إكتشفه" ليس في الحقيقة سوى خط مياه يقع في الملعب نفسه وهو الخط الموصل للمياه لحمامات الجمهور المتواجدة في المدرج الشمالي للملعب ( مرفق صور للخط المذكور) ولا يصب نقطة مياه واحدة داخل المنتجع كما إدعى صاحب النشرة زورا وبهتانا.

تجدر الإشارة إلى أن هذا المدرج نفسه ملتصق بمبنى الواحة منذ إنشائه ومنذ بناء المنتجع (المدرج مبني فوق غرفة التدريبات חדר כושר) ولا توجد أي منافذ لأي خطوط مياه أو غيرها من الملعب إلى المنتجع (مرفق صور للمدرج ولغرفة التمرين).

كما وننوه بأن الخط الرئيسي الذي يزود المنتجع بالمياه يتواجد في الجهة الأخرى، قريبا من الشارع المؤدي لحارة الظهر، بعيدا كل البعد عن خط المياه المذكور (مرفق صورة).

وبالإضافة لكل ما ذُكر، فإن معدل إستهلاك المياه في المنتجع لمدة شهرين هو 4000 كوب، بتكلفة 35,000 شاقل، الأمر الذي بالإمكان فحصه مباشرة مع إتحاد مياه وادي عارة، وهذا أيضا ما لم يقم به صاحب النشرة.

وقد قام بعد ساعات عصر اليوم وفد من أعضاء بلدية أم الفحم، متمثلا بالأخوة محمد فوزي محاميد، المحامي طارق أبو جارور والمحامي علي عدنان بركات، بفحص ومعاينة خط المياه المذكور وقاموا بإجراء تجربة عينية محددة عبر إغلاق شبر المياه الرئيسي وفحص تفرعات الخط عن قرب، ليظهر الحق ويزهق الباطل. وما تزال أبواب المنتجع مفتوحة أمام كل جهة مسؤولة لفحص الأمر في كل ساعة وحين.

وفور نشر هذا المنشور الكاذب والمسيء، قام المنتجع بالتواصل الهاتفي مع صاحب النشرة، موضحين له عدم صحة ما ذُكر فيها إلى أنه أصر على موقفه دون أي أساس موضوعي.

كما وسيقوم المنتجع وكل من تضرر من هذه النشرة الكاذبة بتقديم دعوى قذف وتشهير ضد صاحب النشرة، الذي أتيحت له فرصة حذف النشرة والإعتذار العلني ولم يفعل.

والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون" – الى هنا نص بيان منتجع الواحة -.

منتجع الواحة:  إن جاءكم فاسق بنبأ فتبيّنوا
منتجع الواحة:  إن جاءكم فاسق بنبأ فتبيّنوا
منتجع الواحة:  إن جاءكم فاسق بنبأ فتبيّنوا
منتجع الواحة:  إن جاءكم فاسق بنبأ فتبيّنوا
منتجع الواحة:  إن جاءكم فاسق بنبأ فتبيّنوا
منتجع الواحة:  إن جاءكم فاسق بنبأ فتبيّنوا
منتجع الواحة:  إن جاءكم فاسق بنبأ فتبيّنوا
منتجع الواحة:  إن جاءكم فاسق بنبأ فتبيّنوا

من المهم التنويه أن موقع رِواق يحترم حقوق النشر ويبذل قصارى جهده لتحديد أصحاب الحقوق في المنشورات او الصور ومقاطع الفيديو أو غيره مما يصل الينا، وفي حال أنكم وجدتم أن لكم صورة او فيديو او منشورا تمتلكون حقوقا فيه، فيرجى الاتصال بنا للتوقف عن استخدامها عبر الخاص في هذه الصفحة أو [email protected] حسب قانون 27 أ(סעיף 27א לחוק זכויות היוצרים)

لإضافة تعقيب الرجاء تعبئة البيانات

أضافة

التعليقات