| 23 تشرين ثاني 2024 | 21 جمادي الأول 1446 هـجرية
  
  
  
الفجر
الشروق
الظهر
العصر
المغرب
العشاء
الخميس - 01 كانون ثاني
0/0
الخميس - 01 كانون ثاني
0/0
الخميس - 01 كانون ثاني
0/0
الخميس - 01 كانون ثاني
0/0
الخميس - 01 كانون ثاني
0/0

فلافل جولاني والإبريق .. استاد السلام والرياضة

  2019/09/24   10:08
   ينال جبارين - أم الفحم
شارك الخبر مع أصدقائك
طباعة
أضف تعقيب

فروقات واضحة نعيشها وتناقضات في أم الفحم بلد فيها تضييقات للبناء والميزانيات، العفولة اقل منها من ناحية سكانية، نذهب لمشاهدة مباراة هبوعيل أم الفحم وبالطريق نشاهد اكثر من نافورة جميلة وأماكن للتنزه والجلوس داخل الملعب.

هبوعيل ام الفحم وجمهوره ينتصر ولكن ملعب لا يكفي لعراقة وأصالة فريق لام الفحم، فالأسد عليه أن يعود لعرينه حتما ولكن متى .....؟ 

إقتصاديا الملعب مكلف إيجارا، والجمهور الذي يريد أن يرتوي يجب أن يشتري شيئا من كيوسك الملعب الذي هو اغلى من كيوسك عكاش /نتنانيا من خارج الملعب او كل مسلياته.

ملعب مع مصلى
صلاة المغرب والعشاء، قسم كبير من الجمهور يؤديها ويصلي لربه ويدعوه بالفوز وأن نعود لبلدنا، استاد السلام الذي نفتقده هو مكان للمتدين والمحافظ والعلماني وفيه مصلى جميل.

تنتهي هذه الزيارة بضحكة الفوز، وهنا نعود الى "جولاني"، أو كما يُعرف "فلافل جولاني" وسط العفوله، ما يعني تضييع فرص إقتصادية في ام الفحم وجذب جمهور الفرق الخارجية، جولاني ليس بطعم فلافل بشرى او ابو محفوظ او توست صبح ومسا، ولكن الجوع الكافر، حيث ارتاده العشرات من مشجعي أم الفحم في ذات الوقت بعد المباراة في العفوله.

نريد ملعب أستاد السلام، نريد تخطيط أفضل لبلدنا، نريد دعم مادي لان المعنوي الجمهور قادر عليه، ام الفحم يجب أن تعود ...


من المهم التنويه أن موقع رِواق يحترم حقوق النشر ويبذل قصارى جهده لتحديد أصحاب الحقوق في المنشورات او الصور ومقاطع الفيديو أو غيره مما يصل الينا، وفي حال أنكم وجدتم أن لكم صورة او فيديو او منشورا تمتلكون حقوقا فيه، فيرجى الاتصال بنا للتوقف عن استخدامها عبر الخاص في هذه الصفحة أو [email protected] حسب قانون 27 أ(סעיף 27א לחוק זכויות היוצרים)

لإضافة تعقيب الرجاء تعبئة البيانات

أضافة

التعليقات